Name: Saso
Location: Egypt
About me: If you are here then read it till the end. I'm an ordinary Egyptian girl, with lots of concederation of my country and my Dearest contenent Africa. I love million thing hate million thing wanna change million thing. This love-hate relationship is attending with me all over my life. I'm a GEMINI with all the cool sides, bad sides, funny sides and loony sides of a gemini
تلعبوا معانا
Finding Neverland
|
|
 |
 |
 |
الآن، بعدكِ... عند قافية مناسبةٍ
ومنفى، تُصلح الأشجارُ وقفتها وتضحك
إنه صيف الخريف... كعُطلةٍ في غير
موعدها، كثقبٍ في الزمان، وكانقطاعٍ
في نشيدِ
الآن، بعدك... عند قافية ملائمة
ومنفى... تُصلح الأشجارُ وقفتها وتضحك
أَشتهيك وأشتهيك وأنت تغتسلين
عن بعدٍ، بشمسك. إنه صيف الخريف
كعطلة في غير موعدها. سنعلم أنه
إنه صيف الخريف يجيء من وقت إضافيٍّ
فصلٌ يدافع عن ضرورته، وعن حُبّ
الآن، بعدك... عند قافية ملائمة
خرافيّ... سعيدِ
الشمس تضحكُ من حماقتنا وتضحك
لن أعود ولن تعودي
محمود درويش
sharing folder يمكن يبقي ذكري
الدستور المصري
انـي هـويـتـك قـد جـري نـهـر ولـسـوف يجري بـاسـمـك الـنـهـر ايـاك ان تـتـراجـعـي لا لـن يـجـدي الـتـراجـع فـالـهـوي ... قـهـر عـبـد الـعـزيـز شـرف
تتغاضي عن عشرات الأخطاء و تسامح عشراتِ المسيئين و تعتذر للعشرات عن أشياء لا تذكرها. تتصالح مع كونٍ آخذ في اكتساب لون جديد .. كونٍ بلونها هي و مذاقها هي.
أيحق لكون اسمه (....) أن يحمل بعض الحزن؟
الحبُّ أن تهبَ نفسَكَ – طوعاً - لآخرَ هو الجنة. آخرَ يهدمُ ما شادَهُ فيك جحيمُ سارترَ ذو الدفءِ الباردِ على مرِّ الأعوام. آخرَ ينتزعُك من ظلماتِ عدميّةِ الجامعةِ و يلقي بك في رحمِ الإشراق.
الحب حين ترتشف قطراتِ السِحر من شفة تمتزج فيها مياه الأنهار الأربع. تقترب خجلا فتهبك جيجوناً حليبيَّ الطعم فتعود طفلاً بل جنينا. تأتيها نزقاً فتهبك فراتاً بخمر يسير. تأتيها لتكسر صياماً طويلا فتهبك سيحوناً بالماء الفرات. تأتيها حليلا فتهبك نيلاً بشهد دائم.
فهل ترتوي؟
الحبُّ أن تأتيَه عارياً كأنّما لفظتك الحياةُ لتوّك هيوليَّاً ينشدُ التشكّل. و إذ تتحاضنان (ما أجملَ الكلمة) يتقولبُ كلٌّ منكما بقالَبِ صاحبِه فتصيرُ أنت هو, و هوَ أنت، و ما في الجُبّةِ سواه. أن تلتحفَه و يلتحفَك فينتفض جسداكما عنيفاً في رقصةِ الاكتمال. أن تطأَه حِسَّاً حتى حوافِّ الروحِ، و يطأَكَ روحاً حتى حوافِّ الحسِّ، فتكتشفانِ التصوفَ مكسوّاً بعرقِ الإبطين .. و يسري ماءُ الحياة.
الحب حين تبحث في ملامحها عن ورود أهديتها إياها فأسكنتها خديها و استبقت بتلّتين لشفاه ترتعش منتظرة الربيع الأبدي. أن تبحث عن سطور الشعر الساكنة بوريد أزرق يجول بذراعيها يحمل شعرك حتى القلب و يعيدك إياه شريانا ينبض .. تقرأ شفرته فيحسدك "مورس". أن تقفز حباتُ الشيكولاتة من عينيها البنيتين و حباتُ اللؤلؤ من ضحكتها البيضاء .. أم كانت وردية؟
الحب أن تتعلق بصدره لحظةَ البكاء و المكاشفة. أن تدفن الوجهَ في برزخ النهدين فتختلط دمعاتك بأنهار وديان الأمن. أن تداعب الشمسين الراقدتين في وداعة كطفل يحتمي بأمه من قسوة الأيام. أن تتنهد ارتياحا و قد أرضعتْك سكينة الأحلام ممزوجة بربتات مطَمْئِنَةٍ مطْمَئِنَّة.
لكل فتي قصة يكلم عنها المساء.
تتعجل المساءَ كي تبدأ لعبة الاستحضار الأثيرة، فتراها في كل مكان لتقص عليها بعضَ التفاصيل و تخترع بعض الأساطير و تهبها عشرات الورود و مملكةً من مرمرِ تاج محل، لتبتسم فتمطر الحجاز ندفا من ثلجٍ أزرق، و تهمس فيزهر النسرين في سيبيريا، و تخجل فيرحل الشفق محتجّاً و يتركها لك .. شمساً صغيرةً تنير ألفَ مساء.
لا تدّعي العشقَ قبل أن تسكن خلاياها و تعبّقَها بعطرك، و تحيطَ خصلاتِ شعرها بشريانٍ معقود .. قبل أن تكسبها لونك و تهبها ريحَ حزيران من نفسٍ لاهب، و إيقاعَ الفالس من نبضٍ عاشق. فقط حين يتفتح الأوركيد علي شفتيها سأدعوك عاشقا.
فتمهل صديقي تمهل، فالعشق أبديُّ الشباب. و لا تحزن لموت أوراق التقويم، فمن العشق ينبت تقويمٌ جديد.
بدت فكرة بعيدة ان نودع حديثنا مدونة منفصلة فاتفقنا ان نتركه هنا، فبعض من " النحن " بين تدوينات " الأنا " قد يـُمتع
| Permalink |
-
At 1:21 AM,
معلش بس يا ساسو .. أنتِ متأكدة ان دة مش سحر .. انتِ متأكدة انكم أنتوا الاتنين مش سحرة .. بجد والله التدوينة ساحرة أوى .. بسيطة وسلسة وساحرة مع قدر لذيذ من تعقيد محبب للنفس
الكلام دة مش طبيعي .. مش الكلام اللي الواحد يقراه ويتثاءب .. دة من الكلام اللي الواحد يفكر ألف مرة قبل ما يعلق عليه .. أو بمعنى أدق قبل ما يجرؤ انه يعلق عليه .. أنا مش بجامل والله بس دة احساسي فعلا تجاه الكلمات والمعاني دى .. كلمات موفقة للغاية بتخدم معاني رقيقة جدا ممزوجة بحكمة خلابة !!
كفاية تعليق كدة .. هاقرأ البوست دة للمرة التالتة -
At 7:44 PM,
-
At 3:06 AM,
admelmasry -
At 12:57 PM,
يا مصر اكتب إليكي رسائليالعزيزة ساسو
تحياتي لك والأصدقاء وبعد ،
سمعا وطوع
Spirit
02.2008
وفي غفوة وقار القلم اليابس ـ تسقط دمعة على بقايا مداده المتحجر لتذيبه .. لينساب الحرف سلسا في نشوة اللقاء بأحلام لا تجد لها واقعا إلا بين طيات اوراق الخريف الشاحبة التي اهلكها العام مهملة يتناولها الريح كيف شاء له القدر .. لتتساقط مدوية الرغبة في حياء لتهمس بصوت خافت إلى علامات المول على البيانو الكهل المهمل ـ هابي بيرزداي ـ لا أجد وقتها ما أتشبث به بين السطور إلا ان الخريف ـ ينذر ـ ويدق أجراسه بالذكري ـ ها هو .. ميلادها ـ تلك اللحظة الآملة التي اثمرت عن بوادر الربيع . وانظر إلى قطة تتآثب وتتمطي في دلال وقور ، فأهنيء بميلاد عام جديد.
وبعد قراءة البوست الأخير ، لم يعد باستطاعتي التواري
لأسترق السمع لخطو ظبي يدق دفوفه معربدا
اممممممم ؟؟؟ ( طبعا عارفة اممم دي يعني ايه )
ردي عليا وبطلي تبتسمي ـ ايوه دي ـ التكشيرة اللمضة دي
ههههههههههههههه
لا مش بزعق انا بتكلم بهدوء
فها انا ـ اتوقف قليلا ، حيث اري حروفا لكلمات الـ ( نحن ) تشتمل الـ ( أنا ) ، وتمتكلني الغيرة الشرعية على ما اختلقتماه ، انتي وفريكيكو ، من صالون رقيق لفلسفة المشاعر الراقية ـ في محاولة للوقوف على سبب لم يدرج بين اسياب ’ الثمالة ’ لتفسير اعراض عربدة الخيال.
فريكيكو يقول ، طبعا : هذه الدنيا عيون جميلة انت فيها البصر
هي تقول :
ضحكتها البيضاء .. أم كانت وردية؟
امممممممممم ؟؟؟؟
أطيب تمنياتي -
الم اقل لكى فى اخر تعليق عندى ولم اكن وقتها قرأت هذا البوست اننى حين اقرأ لكى احتاج الى رأس غير رأسى المملوءة باشياء و هذه الاشياء لا اعرف كيف امحوها فتجعل رأسى صندوق معتم
لكن اعود واقرأ لكى لانى احتاج الى كلماتك لانها تدفع وبشدة هذه الاشياء وتتخللها كبريق النور الذى يقتحم عتمة الاشياء ويتحرك بين ثنايها من طاقة صغيرة فيرسم تعرجات فى الظلام
هكذا تفعل كلماتك ولم اعرف انها تتحلى اكثر حين تتحداها كلمات اخرى
فارى ان فريكيكو وانتى بعثتما خلقا جديدا بالكلمات الرقيقة فللحب حديث لا ينتهى وبريقا لا يفل
والخبرة تضيف الى البريق دفئا خاصا
فيبدو خاطفا للعيون والقلوب معا
دمتى انتى وفريكيو طالما ستكون هذه هى النتيجة -
At 5:16 PM,
abderrahman -
At 10:38 PM,
نبض اسكندرية -
At 4:10 AM,
دعاء مواجهات -
يا مصر اكتب إليكي رسائلي
:)
ازيك اولا
مختفي ليه ثانيا
spirit فييين من بوست
لا تتنازل ابد عن تلوين العام -كل عام- بلون تختاره كل ربيع
لو عرفنا ان التدوينة ستعيدك ولو لقليل لكتبنا كل يوم تدوينة
امممممم .. دي ابلغ من الكلام
:)
عارفين سيادتك
كنت لسه هقول متزعقش.. لحقتني انت
أسعدتني تماما كلماتك فمن أين لي التعليق خلا الشكر
امممممممممم
نشكرك جدا.. استمتعنا بتعليقك
لا تغب -
نبض اسكندرية
ااااه يا أسماء
يتقال ايه عن التعليق ده
أليست الحياة كلها تتعلق بل تدور حول الأفراح الصغيرة والأحزان الصغيرة؟
كان سبب كلامنا تقريبا ومحورة عن الحيوات اللي ممكن مبيحصلش فيها حاجات كبيرة ومهمة ..مع كده بالنسبة لاصحابها كل انتصار صغير ديناصوري وكل حزن صغير اغريقي
أصبت جدا يا أسماء
وفرحتيني جدد جدا كمان
:) -
At 9:56 PM,
هيثم محفوظانا أهه
شوفى يا ستى، كتير من اللى انتى كتبتيه ده انا حاسيته بعدالخطوبه ، برغم ان الحكايه كان شكلها صالونات بس الواحد فرح أوى لما لقيت الطرف التانى متفهم كل حاجه و واعى لكل اللى بيحصل وعارف يعنى ايه الحب الحقيقى
والحب الحقيقى من وجهة نظرى ونظرها هو الحب اللى بيدفع لقدام على جميع المستويات ، هو اللى يخليكى تشوى الامل فى وسط الدم اللى مالى نشرات الاخبار ، وتشوفيه برضه فى زحمة الظهريه وطابور العبش ، وهو اللى يخليكى تحبى الدنيا اكتر وتشوفى الطيب اللى فى الناس
غير كده يبقى مش حب يبقى زى المخدرات
جميل البوست ده يا جميل -
At 3:57 PM,
نبض اسكندرية -
saso
تتعجل المساءَ كي تبدأ لعبة الاستحضار
الأثيرة، فتراها في كل مكان لتقص عليها بعضَ التفاصيل و تخترع بعض الأساطير و تهبها عشرات الورود و مملكةً من مرمرِ تاج محل، لتبتسم فتمطر الحجاز ندفا من ثلجٍ أزرق، و تهمس فيزهر النسرين في سيبيريا، و تخجل فيرحل الشفق محتجّاً و يتركها لك .. شمساً صغيرةً تنير ألفَ مساء.
ايه الجمال دة
كتبها وأحتفظت بيها .......أصبحت من أشيائي الأثيرة! -
At 4:41 PM,
محمد أبو زيد -
At 7:01 PM,
Miss. Sosa -
لن يسعفني للتعليق على هذا البوست إلا شكسبير,ليس بالاقتباس لكن بالروح
لا أدري هل بلاغتي تعينني على شرح المشاعر و أغوار النفس التي تلهث خلف السعادة,في كلمة و صورة و موسيقى القرب المحرمة,أم هل تخذلني كما فعلت مراراً أمام وجه أوفيليا المشرق كالنهر العاجي المترامي,هل تعني كلمات الغبطة و الحسد و الفرح و النشوة شيئاً عندما توضع معاً في جملة واحدة,أم أنها تحتاج لقصيدة و مسرحية تجمل حسدها و تمسح بالتواضع على نشوتها,و تلملم أطراف لحديث في جملة ذات معنى,أسعادتي أحق بالذكر من إعجابي,تباً للحواسيب المغلقة و الشاشات العفنة التي مسحت من على وجهي التعابير و أطاحت بإيماءات عيني أرضاً ,و تعمدت تجاهل أنفاسي الحارة,يا الله,لن أضعف الآن, فلأتجرأن على الحق كما تجرأ عمي على الباطل ,و تجرأت أمي على العار,و يا ليت لي بلاغة حفار القبور لأنعي مهرج الملك -
At 12:55 AM,
نبض اسكندرية -
At 7:43 AM,
محمد العدوي
بدت فكرة بعيدة ان نودع حديثنا مدونة منفصلة فاتفقنا ان نتركه هنا، فبعض من " النحن " بين تدوينات " الأنا " قد يـُمتع
بجد البوست جامد وجميل
تحياتى ليكى ولمحمد