At 11:13 PM, هيثم محفوظ
واضح انك فى حالةمش لذيذه.شوية زهق على ملل على احباط على رطوبة كل ده من حقك لاكن المهم ان الحالةدى مطولش.
لاكن بشكل ادبى انا شايف ان النص مبداش يعلى اللا من اول الجزءاللى وصفتى فيه المترو(المتروينزلق كحكايا النساء عرباتمن الهموم).
الصورتيندول فى منتهى العبقرية.
تعرفى بقا ان فعلا اللون الرمادى ده مجهول الهوية وملوش ملامح زى معظم ايامنا اللى بنعيشها .
مشكفايه غياب بقى؟
At 11:24 PM, شيمـــــاء
اولاا:حمد لله بالسلاامه يا بطوتى
ثانيا::بيتهيألى البنت الى فالبوست ده تقرب للراجل الى كان فى بوست انتظار جديد وانتى عارفه انى من عشاقه وبنائا عليه يا ستى انا حبيت البوست ده
ونقدر نحط كمان تحت اخر جمله الى عجباانى موووووووووت سطر ونحطه فالفيفوريت تمام
كده!!!!!
يلاا بأه شدى حيللك معانا وعايزين بوست كل يوم
لا أدري أي عام هذا الذي ينقضي في أغسطس! اللهم إن كان النص من قبيل الحسابات الختامية لسنة مالية
و عموما و من غير غلاسة، سلام عليكم
طبعا موضوع وحشتينا و بلاش الغيبة تطول مبيجبش معاكي أي نتيجة، فبلاشه عشان نوفر الحبر --- شفتيني من غير غلاسة؟
ندخل في النص
***
أرجع بالذاكرة قليلا إلى الوراء حين كتبتِ "في انتظار الجديد" فترتد إلىّ محملة بالخيبة لما وصلتِ إليه من حكمة: ليس على هذا الصباح – أصلا – أن يأتي بالجديد .. فيما يشبه حكمة صديقي المُرّة: اليأس مفتاح الفرج. أقلّب التاريخ لأصطدم بكلمات السِفر الشهير عن الشمس التي لا جديد تحتها، فأعرف أن الأبناء يرددون مقالة الآباء، و أن فتاة النص و الجامعة بن داود – في الهمّ - أخوة
**
هم ينتظرون
هم يقولون بأن العام الجديد يحمل الجديد
هم يلاحقونها و يراقبونها في السكون
هم يقولون إن الصباح – كالعام الجديد – يحمل الجديد
هم ينتظرون نهاية الأشياء
هم يستاءون و يطالبون الغد أن يأتي بما لم يأتِ به اليوم
هم يفترضون أن أمانيهم هي ذات أمانيها
هم يحاكمون الصباحات
...
هي تقرر – منذ البدء – أن الجديد الذي يُقبل و العامَ الجديدَ مجردُ خدعة
هي ترى نفس الوجوه
هي تروح و تجيء بالأفكار و الانتصارات الصغيرة .. ترطب وسادتها بالدموع، لتمسحها و تضحك
هي تنتظر لأن الجميع ينتظرون
هي تقضي ليلها نائمة بعد أن تسربت الأحلام
هي تتساقط أفكارها لتنبت حكايا، تلملمها تأهبا للمساء
هي تنتظر الصباح ليأتي بالجديد، فهكذا قالوا عن الصباح
هي تتعثر في حلم الجارة، فتتظاهر أن لم تلمح الدمع و الخجل
هي تلمح في بعض العيون الأمل، و في كل العيون الانتظار
هي تحب بداية الأشياء
هي لا ترى الأمر بهذا السوء
هي تغمض عيونا مشبعة بالأحلام
هي لم تملّ الرجاء
هي تقرر أن ليس على الصباح أن يأتي بالجديد
يبدو موقف الـ (هم) أكثر تماسكا من موقف الـ (هي). فـ (هم) ينتظرون صباحاتٍ و أعواما تحمل الجديد. (هم) ينتظرون و يعلمون ما ينتظرون. هم يستاءون و يحاكمون الصباحات حين تخلف التوقع. (هم) – في حديثهم عن النهايات – يتطلعون - ضمنا - للبدايات الجديدة
أما (هي)، فتقرر أن الجديد خدعة و أن ليس على الصباح أن يأتي بجديد، و رغم ذلك لم تفقد الرجاء تماما (قبل أن تمل الرجاء هي الأخرى) }بالمناسبة، استغربت إضافة "هي الأخرى"، فليس في النص من ملّ الرجاء{. (هي) تقضي ليلها نائمة بعد أن تسربت الأحلام في أول النص لنجدها تغمض عيونا مشبعة بالأحلام في آخره. (هي) ترفض سطوة الـ (هم) الذين يلاحقونها و يراقبونها ثم نراها تذعن لسطوتهم فتنتظر لأن الجميع ينتظرون و لأن هذا ما قالوه (هم) عن الصباح. (هي) لا ترى الأمر بهذا السوء (عمل ناجح – لحظات صفاء عدة – تفرح أحيانا) إلا أن الجو العام للنص يجثم عليه اليأس
يبدو – لي – أن الانتظار الذي طال فاستطال، و الأعوام التي بللت الوسادة، و الانتصارات (الصغيرة)، و الحب الضائع، و أشياء أخرى .. يبدو – لي – أن كل هذه الأشياء قد أصابت الـ (هي) بالحيرة و الاضطراب فأفقدتها بوصلة التحديد، لتصبح في هشاشة الأحلام .. و الحالمين. إلا أن العبارة الختامية تأتي كاشفة: فليس الصباح (هي) بالمذنب إن عاندته السحب
***
أقف عند جماليّتين من جماليات النص التي استغرقتني. موسيقى الجمل و التي سأشير إلى بعضها ختاما، و الاهتمام – في بعض المقاطع – بما يمكن تسميته صورا كلية. اقرئي معي هذه السطور التي تعمّدت بماء الشعر
المترو ينزلق كحكايا المساء. عربات من الهموم تبحث عن صباحها المنتظر. ثقيل واجب الصبح كثقل الخطوات. تتعثر بحلم جارتها، فتتظاهر أنْ لم تلمح الدمع، و لا خجل النظرة الأولى في عيون الأخرى
***
جمل لابد من الوقوف عندها
المقطع السابق الإشارة إليه
تتساقط منها الأفكار، و حولها تنبت حكايا
ينتظرون الأشياء أن تنتهي، و تحب أن تراها تبدأ
ليس الصباح بالمذنب إن عاندته السحب
***
خطر لي الآن أن حيرة الـ (هي) و موقفها المضطرب يمكن فهمهما بملاحظة العناوين الفرعية لأجزاء النص. فالحدث يتطور بشكل تدريجي. عام منصرم، فآخر جديد، فانتظار، فرجاء، فإدراك بأن ليس في مقدور الصباح أن يحمل الجدّة، يتبعه صباح لا يتبع تقويم الانتظار، إذ هو الأول في تقويم موقفها الجديد الذي يقرره عنوان النص
***
لا أعتذر عن الإطالة:)
سلام
اولا هاى انا فرحانة اوى انك بقيت تكتبى على شا اقرا حاجات بجد نبسط اوى و انا بقراها بوصى يا ساسو الصباح مش رمادى ده كل نور و تفاؤل بس إحنا اللى بنلون لو جوانا اما هيبقى كل الالوان الطيف لكن لو جوانا حزن هيبقى رمادى و ممكن يكون اسود و الدنيا كده يوم حلو و بعده وحش و نفضل فى المتتالية و دوام الحال من المحال و بعد كده يا سقراطة لونى بقى
هيثم محفوظ
عارف يا هيثم اليوم اللي حطيت فيه البوست كان لازم يتسجل.. كنت مبسوطة لدرجة تقلق
:D
ماتقلقش عليا خالص
زهق ملل لا .. رطوبة ممكن
:P
امم كشكل ادبي مكنتش شايفاه نص لحد تعليقك وتعليق مريم وشيماء رجعت اقراه تاني.. تصور عجبني
مممم .. الرمادي مريح لما تحب تخبي عنيك
مش مؤلم زي الاسود درجة اهون حبه
المهم مش غايبة ولا حاجة بس حبه هدوء
كلا منا يمر بمراحل انتصار وانكسار
ولكن لابد من اخذ الانكسار للمرور للانتصار
كلماتك وسطورك البديعه السابقه عبرت بل الم عن الحاله الغريبه دي
بجد لما تكتبي حاجه غيرشخصيتك وغير متوقعه توصل بسرعه وتعلم مع الناس
بجدممتازه يا صفاء
وأسف للتأخير ولكن تعلمي أني متابع لهذا البوست منذ نزوله ولكني فضلت الانتظار قليلا
ساسو
ازيك يا جميلة ده اولا
وحشتينى ده ثانيا
اما ثالثا بقى
فنرجع نقول الايام والنسخة المتكررة يليها شهور تحاكى بعضها لتنقضى سنة ولم يأتى فيها جديد
ربما يأتى غد جديد ويصبح غدنا هو يومنا وننتظر غد اخر غيره وما ان ينقضى اليوم حتى يصبح الغد يومنا وننتظر غد غيره
ولا يأتى الغد ابدا لا حاملا اشياء ولا مغيرا اشياء ولا العيب فيه ولا فى سحبه الرمادية
لكننا اصبحنا ندور فى الدائرة المغلقة نخاف ونرفض ان نكسرها لنخرج منها الى دائرة اوسع وهكذا دواليك لكن اكاد اجزم ان كل دائرة يبدو لى رغم انغلاقها مختلفة قليلة عن سابقتها لكن ايضا دائرة
اتساعها يبطىء الحركة فيها اكثر فيكسر عنصر الملل
فالاختيار للسير عبر سلسلة الدوائر موجود لكن مجهد قليلا لكنه ما زال اختيار
تحياتى
At 5:47 PM, abderrahman
لول
سلام عليكم
واضحك تاني
أنا واثق إنك مستنية يوم تكوني فاضية فيه لفريكيكو
براحة يا محمد بجد أنت فصصت البوست ...بتخليني حاسس إن أي تعليق هقوله هيكون ضمن تعليقك :))
المهم
أبطل غلاسة أنا كمان وأقول إن أحسن حاجة في مدونتك إنك لما بتنقطعي بترجعي كاتبة بشكل أجمل من اللي قبله
أول حاجة..ليس كل من يحلم بضعيف
ده أولا اختلاف مع البطلة
تاني حاجة ..الشهر الأول من ذات التقويم ..دورت قبلها علي التقويم المقصود الأشارة ليه بذات مش لقيته
تالت حاجة
رغبة تغيير الترتيب ..حسيتها لما كنت صغير وكنت بخطط لأولويات تختلف عن الموضوع ليا ..ولا يظل عالمي قائماً حتي يتغير الترتيب أو بالأحري حتي يتلاشي المانع الأول والأساسي وهو ما بصاحب الأولويات من ضعف
رابع حاجة..تقويمها شدني أوي ..لأني بصراحة بحس إننا مع التقويم العادي مجرد آلات ماشية بمواعيد متكررة .لكن في الواقع كل واحد فينا ليه تقويمه الخاص ومش شرط العام الجديد يبدأ مع التقويم الخاص بيهم..بل الخاص بكل منا علي حدة
ومعتقدش إن في خدعة في العام الجديد..يعني ممكن يكون في جديد لم تلمحه أعين البطلة
خامس حاجة..أعتقد إن الصباح الأخير يتبع التقويم ..لأنه بداية لعام جديد..والجديد فيه إنها قررت أن تبتسم ولا تستسلم
وعلي رأيك فليس الصباح بالمذنب إن عاندته السحب..فما زال صباحاً وإن ظلت السحب
بحييكي أوي علي جرعة الجمال اللي دخلت عقلي وعملتله ريفريش وهحاول أحتفظ بيها أطول وقت ممكن قبل ما خلايا النسيان في عقلي تبدأ العبث
سلام عليكم ومبسوط أوي بزيارتك وهرد علي تعليقك مخصوص عشان بقالك كتير مش باينة برضه علي المدونات
Ferekico
علي رأي ضياء
جيتلك وانا فايقة
:)
بلاش سيرة الحسابات بعد الساعة 5 مش هيبقي الصبح وبالليل
عديها اخر العام
منذ متي توجِد زمنا للنصوص
علي فكرة السنة المالية بتخلص 30/7 مش اغسطس
زيادة في الرخامة بقي
لا أدري أي حبر هذا الذي يستنفذ في الكيبورد
كفاية غلاسة-مني-لحد كده وندخل في الموضوع
مممممممم
دوما اغبط نفسي لتذكرك نصوصي ان اتفقنا علي تسميتها نصوصا اغبطك بالطبع علي قدرتك التحليلية لكني اغبط ذاتي اكثر علي قرائتك لها علي هذا النحو والوصل بينها
انا اراها متشابهة احيانا فاكرهها فتاتي انت لتجدها جيده فاحبها من جديد
الفتاة لا تمتلك ما يمتلكة فتي الانتظار الفتي هناك كان وحيدا ينتظرة اليوم كي يندمج .. الفتاة هنا مشكلتها هي الاندماج في واقع كئيب
!!
**
ربما تبدو النغمة كئيبة لكن الفتاة تبتكر مقولة سارتر من جديد، هي محملة باحلام لا تدر حتي ان كانت احلامها، بطموح واحباطات لا تدر حقا ان كانت لها
هي لم تجزم ان الصباح لن ياتي بالجديد.. انما هي فقط لا تنتظر منه الجديد فليأت او لا ياتي ان هو الا مجرد صباح
مم"هي تلمح في بعض العيون الأمل، و في كل العيون الانتظار" احب التعبير هنا
:)
غبطه مش اكتر
ال (هم) .. ال(هم )كثيرون ولسبب ما تكتسب الأكثرية مصداقية فعليك حين تصبح (انت )ان تتحمل كونك (انت)وتكتسب صفة اللامنتمي للأبد
ممممم
الأخري .. هل تعتقد حقا ان الاخرين مؤمنين بالصباح
لا الفتاة ولا انا نحسن الظن بهم لتلك الدرجة.. محاكمة الصباح الآت وانتظار التالي مجرد تشبث باهداب الامل .. محاولة للاستمرار
يملون المساء فيحولون يأسهم الي انتظار للصباح الساحر
حتي هي حين تمل تنتظر مثلهم فلا اختلاف بينهم حقا، هي ذات الصورة فقط ان دققت كثيرا تجد ان صباحها يختلف
ربما هي اكثرهم تفاؤلا بالصباح
ليس النص بتلك الكآبة اذن
علي الأقل هي لا تحمله ثقل احلامها وآمالها المرجوه
***
ما يلي هو سطور اعدت قرئتها عشرا قبل ان اجد رد
ولم اجد
للحظات توقفت عند الجمل و.. واعجبتني
:)
***
وان اعتذرت .. ساتظاهر ان لم اقرأه
moro
تغيبي تغيبي وترجعي تفرحيني تاني
وحشني كلامك اولا
:)
بجد بفرح اوي لما تقعدي تدوري علي الباسوورد فوق الدولاب وتحت السرير علشان تكتبيلي
هنبتدي الكدب بقي.. صبح ايه اللي كله تفاؤل .. ده كفاية دخلتك المكتب انتي وشيري
:D
ده خصوصا دخلة شيري ..همشيها تفاؤل علشان خاطرك يا مورو
حسب كلامك يبقي احنا جوانا كابه تكفي كل الصباحات اللي عدت!! اممم
ربنا يستر
كان ليا كلام معاكي علي موضوع المتتاليه والدايرة المقفولة فمش هعيده
بلاش فضايح يا عاقلة محدش هنا يعرف موضوع سقراطة
:P
انتصاراً للـ هُم
إذا اعتبرنا الـ (هي) رمزا لهذا الجيل المهتريء الذي ننتمي إليه، الجيل الذي لم يفعل شيئا سوى انتظار الصباح حتى ملّ الانتظار فأطلق حكمته العدمية "ليس على هذا الصباح أن يأتي بالجديد". إذا اعتبرنا الـ (هم) إشارة إلى أجيال أخرى أكير سنا و أكثر حكمة و احتكاكا بالحياة لا بالكتب - و تحديدا إذا أشرنا إلى الـ (هم) بـ (أهالينا)، فالحقَ أقول لكِ: (هم) يؤمنون بالصباح. لا يؤمنون به من منطلق حسابات الربح و الخسارة التي لا يجيدونها مع الأيام، فالحياة لم تسعفهم بوقت كافٍ لليأس الذي يصير - على قتامته - رفاهية نتمتع بها دونهم. حين نزل القوم إلى المقلاة، لم يكن في رؤسهم سوى شيء واحد يقينيّ ننقمه عليهم كنقمتنا على كل مسلّماتهم: المقدمات تسلم إلى النتائج. و هم يجيدون المقدمات أملا في الحصول على النتائج. لكني لم أشعر أبدا في كلمات أبي (كواحد من الـ هم) بيأس كالذي نستشعره، و لا يستطيعون إدراكه
تتشككين كفتاتك و ترين محاكمة الصباح تشبثا بأهداب الأمل. لكني أراها محاكمة لغير المتوقع. إذا كانت مقدماتنا سليمة، فلماذا لا تأتي النتائج بناء عليها؟ إذا كنا زرعنا، فأين الحصاد؟ ينتظرون الحصاد وقت الزرع و هم مؤمنون - تمام الإيمان - بأن الحصاد قادم. أما هي/نحن فلا ننتظر الحصاد، ذلك أن الصباح ليس عليه - أصلا - أن يأتي بحصاد. ينتظرون الصباح لأنه سيأتي بالجديد، و ننتظر الصباح (علّه) يأتي بالجديد و كلنا شك في إمكانية ذلك
في هذا السياق الذي أرى فيه الـ (هم) و لي الحق في التأويل، أُجيبك: هم مؤمنون بالصباح
At 5:52 PM, أحمد سلامــة
tota
توتا وتعليقاتها اللي دايما باقف كتييييير قبل مارد عليها
تعرفي.. كلامك في اخر بوست قبل ماتبطلي تدوين .. فضلت كتييير اقراه واحاول ارد معرفش
لحد النهارده يمكن مش عارفه ارد
يمكن لاني متفقة معاكي فمكنش في كلام يتقال
----
انا الحمد لله .. يارب تكوني انتي كويسه
وحشتيني جدا بجد
فكرة الدايرة اللي بنلف جواها وبنصنعها .. نفس الفكرة اللي قالتها مورو
غريب احنا بنعمل الدايرة ونلف فيها ونشتكي منها بس مبنغيرهاش
عارفه .. يمكن مبنغيرهاش علشان بنحس انها اامن
:)
تحياتي توتا
Diyaa'
وعليكم السلام يافندم
رديت الحمد لله وعجبني البوست لما قريت رده
تخيل
:)
شفت بقي.. علشان كده باقطع
:P
البطلة مبتقرش واقع البنت بتسال -بالراحة عليها حبه يا ضياء- بتسال الحلم هو اللي ضعيف ومبيستحملش الظروف اللي بتمنعه ولا الحالمون هما اللي ضعفاء مبيتمسكوش بحلمهم
تاني حاجة
مش العام انقضي في هدوء ادي السنة الاولي
اليوم التاني من العام الجديد
ادي بداية تقويم الملل والصباحات المتتالية
الشهر الاول من ذات التقويم اللي هو مابعد الملل
لحد الاخر البنت في التقويم نفسه
توهتك انا .. اسفه
:)
تالت حاجة
كلنا كده
رابع حاجة.. ايوه كده
:)
لو دققت شوية هتلقي لنفسك تقويم خاص بحادثة ما .. بس البنت -وانا كمان غالبا-اعتمدت التقويم رسمي
يمكن في جديد زي مبتقول وهي مش شايفاه.. بس يسيبوها تاخد فرصتها
:P
تشوفه هيا محدش يتبرع بدالها ويشوف
امم لا الصباح ميتبعش التقويم لانها بطلت تقويم الملل اللي قلنا عليه
باحييك جدا جدا علي جرعة الانبساط دي، بقالي نص ساعة فاتحة التعليق اكتب حبه واقرا حبتين
ميرسي يافندم علي الرد الخاص.. الحال من بعضه يا ضياء انت كمان بتظهر بالعافية
Ferekico
لول
وقفت علي تعليقك في بوست لتداخل قلت اجي ارد ع اللي قبله
سلحفاة سلحفاة يعني
ال(هي)موجودة في كل وقت وال(هم)ايضا بلاش تعميم يابو ممدوح
انت عارف الحكاية دي بتجيبلي حساسية والبيتاديرم قليل في السوق
اقول
ال(هي) الموجودة في كل جيل اعترضت فقط اعترضت علي تحميل الصباح ما لا يطيق
ربما هو تعويد للذات ان ليس الغد بالبراق ولا الوردي ولا قدّ من مخمل لكنه يستحق ان يعاش
مممم
هاختلف معاك بمناسبة الاهل .. بما ان الفتاة لا تحمل الصباح هم الاتيان بالجديد فهي لن تيأس حين لا ياتي به بل قل انها تشعر بالانتصار لفكرتها
بينما الاخرون متعاطي التفاؤل حين لا ياتي الصباح بما يفترض ان ياتي به. يتسرب اليأس لنهارهم وقبل الغروب نعود لدائرة الانتظار من جديد
:)
ليت كل المقدمات تقود الي نتائج فقد قضيت نصف عمري امهد للا شئ
----
ده انا مش حد غريب
:D
فليات الجديد لكن عليك ان تضع نسبة من الشك في عدم مجيئة كي لا تيأس
ان هو الا مجرد اختلاف في ميكانيكية الانتظار بين ال(هم)وال(هي) لكنها علي الاقل لا تطغي فتطالبهم باعتناق فكرتها
كلام مؤثر فعلا لكن واضح منه نبره التشاؤم الدنيا فيها كتير يا ساسو والناس فيها الحلو وفيها الوحش والدموع اللي علي الوساده تزعل كل اللي يعرفك ويحبك
*ملوحظه دي اول مره اكون فيها اول كومنت يكون علي حاجه انت كتباها