مازلت أنعى عروبتى
مازلت اجهل سكتى
مازلت ابحث ف الطريق
عن غطاء لحلتـــى
رجعت البيت متأخر
ضيوف سرقوا لحمتــــى
ونزلت من عيونى يا ناس دمعتـــى
منابى ضاع خلاص
يا خراشى يا دهوتى
جعان والحله فاضيه
قطعت فانلتى
وفضلت اصرخ واصرخ
انا عاز حتــاتى
اتارى سوسا هى
سبب نكستى
طمعت ف اللحمه بتاعتى
وسابتنى اشتكى
فاكره هفكر فيها
وهنسى لحمتى
غدينا غدوه حلوه
هتبقى دنيتى
وهتبقى عيونك هى
طريقى وسكتى
ماليش دعوه يا سيتى
انا عاوز لحمتى
sasoo
انتي رائعة تماما... و دي مش مجاملة
اولا و قبل كل شئ البوست ده رجعني تماما للفترة دي...فعلا كانت فترة عشوائيه جدا... حتي التجريب يا ساسوو محتاج سيستم معين... التجريب مش حركة في المطلق
ثانيا التمانينات كفترة تاريخية في مصر اعتقد انها مظلومة تأريخيا و اعتقد ان ده عن قصد... انا بحب اسميها ما بعد كامب ديفيد... الانحلال في الفترة ده وصل لكل شئ مش الفن و بس ... التغييب كان متعمد رغم كده علت اصوات زي منير و علي الحجار كانت ضد التيار جدا..فترة ما بعد كامب ديفيد دي بتفكرني بفترة ما بعد النكسة... لأن في الحالتين كان العقل المصري مهزوم تماما في 67 الهزيمة كانت عسكرية أما في كامب ديفيد الهزيمه كانت سياسيةو اخلاقية
أنا اسف لو كنت سيست الموضوع بس بنظرة عميقة للوضع الكاين في الفترة دي هتعرفي ان الحاصل كان متعمد و الغرض منه التغييب
برضه احد اسباب التراجع الفكري في اللحظة دي تراجع اليسار المثقف نتيجة تيارات التطرف اللي كانت بتجتاح المجتمع... التطرف في الاتجاهين سواء التطرف في التشدد و الدوجماطيقية أو التطرف في الانحلال
مش عايز اطول اكتر من كده.. اصل الموضوع اللي انتي فتحتيه هنا كبير اوي
بس ع العموم برافو بجد عليكي
و باكرر دي مش مجاملة
At 5:39 AM,
مفيش حاجة أقولها غير أن البوست كويس كالعادة...غير كده الفترة دي شهدت متناقضات كتير...وأنحدار في مجالات كتير...ويمكن أظرف حاجة كانت موجودة كانت برامج الأطفال...أينعم كان مفيهاش كارتون كتير بس مكنتش سخيفة زي بتاعت النهاردة...مدى نجاح أي شخص تقاس بمدى قبول الناس لما يقدمه...معاصرة ثلاثة أجيال مختلفة الطباع يحسب لعمرو دياب برغم عدم حبي لما يقدمه...عايز أضيف إضافة...البوست بتاعك يعتبر زي ما بيقوله في الأذاعة -بتاعت العواجيز اللي مش عجباكي- شهادة على العصر...برغم إختلافي الشديد على فكرة الأذاعة التى شاخت...فعلا الناس من حوالي سنتين تلاتة مكانوش بيسمعوا الراديو خالص -أقصد فئة الشباب- إلا فيما ندر...وطبعا بعد موضوع نجوم أف أمالدنيا هاصت وماصت وكله بقه يسمع راديو... فإذا كان الشباب عايزين برامج سخيفة المحتوى زي أجمد سبعة الساعة سابعة والحاجات اللي زي دي فيبقى ما أسخف الشباب وجتها نيلة اللي عايزة الخلف وكل الكلام اللي بيدعو الى الحسرة ...فأنا لا أتخيل إذاعة بدون أبلة فضيلة وأغنية يا أولاد يا أولاد...وأيضا صفية المهندس وبرنامج إلى ربات البيوت...إيناس جوهر وإذاعة الشرق الأوسط...والعديد والعديد من الناس اللي مش فاكرهم حاليا...الناس دي من الأصوات اللي كبرت فعلا بس لازالت مؤثرة في كيان الأذاعة ككل...ويمكن لغاية فترة التمانينات كان في برامج كويسة في الراديو...زي المسلاسلات الأذاعية اللي أستمرت من الأربيعينات وحتى التسيعينات ...وأعتقد فترة التمانينات كانت جيدة بالنسبة لما يحدث الأن من سخف في الراديو
رجاء خاص:إللي بيسمع إذاعة نجوم إف إم ميزعلش لأنها فعلا سخيفة
صافى
يا بنتى احنا بننتقل من مرحله الى مرحلة بتبقى متقدمه عن اللى قبلها ليها سلبياتها وليها ايجابيتها
وممكن تمحى اللى قبلها تماما
ياستى
من التمانيتات الى الالفيات فى حاجات كتير اتغيرت واتغير اسلوب الناس فى التعامل معاهاسواء فى الفن او الاقتصاد او السياسه بس للاسف فى اشخاص لحد دلوأتى متغيرتش والناس مغيرتش اسلوب التعامل معاها :(
يا صفــــــاء
بدون مجاملة .. انتي خطيرة في المقال دة ..تحليل جميل اتفقت معاه أو اختلفت...
أنا شخصياً علاقة الحب مع الراديو بدأت في التمانينيات ، مهما كانت الإذاعة في الثمانينينات فهي أقل بشاعة من دلوقت .. الشرق الأوسط في سنوات الثمانينيات الأخيرة كان يمكن تحملها ، لكن دلوقت .. أنا شخصياً آخر مرة فتحت فيها الشرق الأوسط كانت الصيف المنتهي .. ألاقيلك برنامج منوعات رزل طحن الساعة 8 الصبح فيه المذيعة بتطرح سؤال وبتتلقى اس ام اس .. كإننا قاعدين نسمع عم الشباب أسامة منير بتاع نجوم اف ام اكس واي زد!
فترة الثمانينيات في وجهة نظري في السينما كانت فترة "طغيان" البطل .. فترة صعود عادل إمام ونجمة الجماهير المزعومة تيتة نادية الجندي ..
أفلام المقاولات موضوع ذو شجون ، وذو شقين ، أفلام فيديو أكثر منها أي شيء آخر ، صغيرة التكاليف ، وبتتصور في معدلات خيالية للتصوير (مخرج زي ناصر حسين اللي ارتبط اسمه بالنوعية دي من الأفلام كان بيصور بعض الأفلام دي في 21 يوم .. الراجل قال عن نفسه مبرراً دة لأخبار النجوم إنه "راجل منظم جداً")، وعلشان الفلوس اتورط فيها نجوم كبار . لكن مش كل السينما منتجين كبار ، وحتماً فيه منتجين صغار أو هامشيين ، هل دة يعني إن كل أفلامهم أفلام مقاولات؟ .. لا طبعاً..
دلوقت اللي بيحصل في المسلسلات ألعن ألف مرة من اللي بيحصل في أفلام المقاولات ، والبطل بيختار باقي الكاست بحق وحقيقي وعلى عينك يا تاجر ، والسيناريو بيتكتب تفصيل عليه وبيتدخل فيه عيني عينك.. ومحدش في الصحافة بيتكلم!
دة ما يمنعش إن فيه أسماء أثبتت جدارتها خلال التمانينيات ، محمود أبو زيد أكد قدرته على طرح قضايا خطيرة للمناقشة من خلال أفلام تبدو كوميدية ، زي الكيف ، العار ، جري الوحوش في أواخر الثمانينيات مع مخرج "فاهم سوق" زي علي عبد الخالق .. في الموسيقى التصويرية كان فيه محمد هلال بجمله البسيطة وروحه الطفولية .. واللي كتب الموسيقى التصويرية للعديد من أفلام الميهي (سيداتي آنساتي - السادة الرجال - سمك لبن تمر هندي) وبعد الثمانينيات (قليل من الحب كثير من العنف وهو آخر فيلم كتب له هلال الموسيقى التصويرية حتى الآن) ، وللطيب أيضاً ..كمان حسن أبو السعود اللي تخصص في عمل مزيكا تعكس الجو الشعبي في أفلام علي عبد الخالق بالتحديد (الكيف- العار- شادر السمك)..
في الثمانينيات قدمت مجموعة من أفلام الانفتاح ، الأفلام التي تناولت بشكل عام المجتمع المصري ما بعد الانفتاح ، ولم توفق في معظمها في طريقة العرض التي كانت مباشرة إلى حد ما ، وارتبطت كثيراً بالسيناريست سمير عبد العظيم ، التي ترتبط باسمه أيضاً عبارة "كامل العدد" في أفلامه لجماهيريتها ، من أبرز تلك الأفلام ثلاثيته الهجرية (رجب فوق صفيح ساخن - شعبان تحت الصفر- رمضان فوق البركان) ، والتي كانت في نفس الخط الذي سار فيه فيلم أقدم قليلاً لسمير عبد العظيم (على باب الوزير).. ولا يمكن ذكر عبد العظيم بدون فيلمه "حتى لا يطير الدخان" لعادل إمام ، لأن أول مقال نقدي عن فيلم أقراه في حياتي كلها كان عن الفيلم دة بالذات..
الثمانينيات شهدت ظهور وصعود أسماء نتفق أو نختلف عليها لكنها جزء من ذكرياتنا عن فترة الثمانينيات ، نورا على سبيل المثال إحدى أبسط وجوه الفترة على الإطلاق على النقيض من بهرجة تيتة نادية الجندي ، ليلى علوي في منتصف الثمانينيات (قبل أن يزداد وزنها بشكل لافت وتبدأ الكلام في السياسة)
الأغاني كانت راقية وأقل سطحية في الكلام من دلوقت ، مثلاً أغاني الكنج منير بدءاً من شبابيك 1981-لغاية يا اسكندرية وبرة الشبابيك اللي باعتبرهم أحلى ألبومات منير وليهم في حياتي ذكريات رائعة ، روائع الحجار أعذريني وعابر سبيل وغيرها ..
حميد اتظلم كتير واتهاجم بكل قسوة ، وتهمته إنه قدم شكل جديد في التنفيذ الموسيقي ، وطور استخدامه للمقسوم بشكل كبير ، حاجات "ما لدتش" على دماغ حلمي بكر اللي انتقده بعنف غير مبرر ..
مسلسلات الثمانينيات كانت في معظمها محترمة فنياً ومحترمة قياساً بالحالي ، رمضان كان بيتعرض فيه عدد قليل من المسلسلات ، كل واحد خمستاشر حلقة وكنا بنتململ من طولهم ومطهم ..
عذراً للإطالة..
At 3:25 PM,
عزيزتى
الثمانينات كانت فترة انعكاس للمجتمع بعد هوجة الانفتاح...يعنى التدهور اللى حكيتى عنه كان نتيجة صعود الواطى ونزول العالى..وظهور انماط فى المجتمع لها اذواق خاصة بيها فرضتها علينا بفلوسها طبعا
لان دول هم اللى بيقدروا يروحوا السينما والمسرح والحفلات الغنائية وهم اللى بيشتروا البومات الاغانى يعنى اللى بيعمل حاجة بيخاطب الطبقة اللى تقدر تشترى وبس
على العكس ظهر تيار مضاد بيحاول يرجع الذوق السليم للناس زى ما انتى قلتى وكل واحد ولونه زى منير اللى محدش قدر ينافسه لحد دلوقتى فى رايى..حدد لنفسه نمط ولون معروف..وله قاعدة جماهيرية عريضة ..قدر يتماشى فنيا وتجاريا..ودة سر نجاحه لحد دلوقتى
اللى فشل يعمل زية كدة زى محمد الحلو ومحمد ثروت والحجار مالهمش مكان دلوقتى رغم رقى كلماتهم بس مش متوازنة مع الاذواق اللى اتشكلت من جديد دلوقتى
السينما اعتقد انها بدات تقوم قومة جديدة دلوقتى مع الافلام الواقعية اللى بدات تظهر بعيدا عن موجة التجارة والكوميديا المصطنعةوهوجة افلام الجنس والمخدرات اللى قرفونا بيها والكلام الفاضى
بدليل لجوء المتفرجين دلوقتى لافلام زى يعقوبيان واوقات فراغ ودم الغزال بعيد عن افلام المازح هنيدى وسعد وخلافه
--------
اعذرينى على التطويل
فى الاخر لا يشكل وجدان او اختيارات الجمهور الا تنوع الطبقات ..ونوع الطبقة السائدة فى المجتمع
لو هى نوعية اغنياء الانفتاح والاستيراد والحرفيين
يبقا اللغة حتخاطب دول
لو الطبقة اللى سايدة هى المثقفين او مستنيرى الفكر
يبقا حنلاقى حاجات ارقى من كدة بكتير واللة اعلم السوق عاوز اية
At 10:59 PM, admelmasry
لا اعرف لماذا اذهل كثيرا عندما اري بعض النساء فيها من النضج العقلي ما يكفي خمس رجال
ارجوكي لا تاخذي هذا الكلام ضدي انتي الاخري .. كما قالت احداكن
بالفعل انا ايقن تماما ان هناك سيدات جديرات بالاحرتام .. في ولكن الوسط المحيط بي هم قلة
لذلك افرح كثيرا ان اجد احد منكن
تحياتي لك .. هذا بالاضافة الاي الاشادة بك كمتزوقة جيدة وناقدة علي قدر كبير من الوعي
فانا لم اجد من يتناول قصيدتي بهذا الشكل
اما اخيرا فالثمانينات .. لم اجد من يحتويها بهذا الشكل .. لقد افزتيها بشكل منقطع النظير
لك مني التحيات
الي سلام
والي لقاء
الرايق
كل عصر لة ظروف التمانينات مكانتش عصر قد ماهي توهان وانتقال مابين اللي قبل واللي بعد بالنسبة لي
موضوع الراديو دة تاعبني بجد كنت متعودة اسمعة قبل ماروح المدرسة
حد فاكر كتاب عربي علم العالم يوم الجمعة وقال الفيلسوف كل يوم ،انا مش باحب اتفرج واتقيد باحب اسمع اكتر
يووة بلاش قر علي بابا نويل دة يادوب طابق علي نفسنا من اول سنة في التمانينات
عاوز لحمتك :)) اللة يسامحك عليت صوتي وانا باضحك الساعة 1 بالليل
cortex
ميرسي يا جميل
تماما ؟ فين اصلا !! انا اتعودت عليها
التجريب لة خطوط او اتجاهات لكن تجريب التمانينات كان في كل الاتجاهات
هزيمة سياسية صح وبداية ثقافة التنديد والشجب لجيل اخد علي علو الصوت ايام ناصر - مع تحفظي الكامل علية - كان صادم للجيل دة
تطرف في الاتجاهين اوافقك سياسيا، اجتماعيا التطرف كان يساري النزعة غالبا كان في جوع اجتماعي للتدين وللفكر الموجة فارتبطوا كليهما للاسف دين وفكر موجة
زي ماقلت في اخر البوست الفن المسموع والمرئي اوضح واكثر تاثيرا لو اخدناها سياسيا واجتماعيا واخلاقيا عموما ودينيا لاستيفاد قيم جديدة خليجية النزعة، غيبية احيانا،، متشددة غالبا مقابل انفتاح السبعينيات الرهيب الغير مدروس وان كان واجب ربما لكن ايقاعة كان خاطف
هنكتب كتيييييير اوي ومش هنلقي حد يستحمل يكمل قراية
the m
كالعادة دي صعب :) دة احنا كنا بناكل بعض في اول بوستس
صح كانت برامج لطيفة ومش توجيهية بغلاسة زي اليومين دول ولا بتقلد برامج التلوين وشارع سمسم،، ماما نجوي وكرنبة وبقايا بابا ماجد وبرنامج الكابتن ماجدة عاصم - اسلوبها رجالي تماما- واللة بحب الاذاعة عن التليفزيون علشان التخيل وعلشان الحرية مش استبداد السينما عينين وودان،، شهادة علي العصر دي جامدة اوي :)
انا مبعتبرش نجوم ولا نايل اف ام اذاعة انا كنت باتكلم علي اذاعة السبعينات المؤثرة سياسيا واجتماعيا مقابل اذاعة التمانينات اللي سائت في النصف الثاني في ظروف غامضة، وبقت يا اهداءات يا برامج تنيمك سبعة الصبح
من غير جتها نيلة اللي عايزة خلف، معنديش مشكلة مع الاذاعات الخاصة اللي بتعبر عن فكر اصحابها لكن الحكومية بقي بتعبر عن مين ؟
ابلة فضيلة وسميرة عبد العزيز في قال الفيلسوف و فؤاد المهندس في كلمتين وبس واللي بيقول كتاب عربي علم العالم عمري ماعرفت اسمة، حاسين الكلام مش بيسمّعوة ويلونوة بالطبقه الحادة وقت الخبر والمائعة وقت المنوعات ، ابلة فضيلة صوتها يدي انها طلعت معاش من سنة؟
المسلسلات الإذاعية الحاجة الوحيدة اللي ماتضريتش يمكن استفادت من دخول احمد زكي وليلي علوي وغيرهم، عندك حق مفكرتش فيها دي
At 2:21 PM, abderrahman
تعرفي التمانينات بشوفها فترة حلوة
!!
يمكن تكون فقرية.. لكن من منتصف السبعينات لحد التمانينات كانت فترة بحس انها هادية، حتى الموسيقى بتاعت الفترة دي بحبها.. الغربي أكتر .
**
كفاية مايكل جاكسون - رغم انه مش هادي - اللي كان مكتسح وكان فعلا اسطورة حقيقية ومبهر .
**
لكن من ناحية إنها كانت فترة فقرية فمعاكي حق .
تحسي ان الناس كانت شقيانة.
وطبعا كانت مرحلة اكتشاف دول الخليج وليبيا .
:)
**
بحييكي ع البوست ده .
على فكرة في يوم من الأيام حكتب عن حاجة زي كده.
بس عن مواليد سنة تمانين وما حولها.. فيه فكرة في بالي من زمان عايز أكتب عنها .
قـلـم جـاف
لـتـانـي مـرة لما حد بيكتب بطريقتك يقوللي انا كدة يبقي انا حقي افرح اوي
لما عملت كومينت عندك كنت باكتب البوست هنا، فكرت ان الاوضح للمقارنة هو الفن المسموع والمرئي حتي الكتابة مادخدلتهاش ولا كتبت عن الادب في الفترة دي ،وماتكلمتش عن عكاشة وابو زيد ومحمد جلال عبد القوي اللي الف مسلسل غوايش اللي بموت فية
الراديو بقي مشكلتي ان بابا كان بيسجل الحلقات اللي بتعجبة فكان عندي صورة كاملة عن برامج السبعينيات والتمانينات وطبعا الاعتياد علي سماع برامج الصبح المشرقة بجد مش بتحاول تتفائل بسذاجة،، لكن معاك طبعا في انها كانت جيدة بالمقارنة بالتسعينات يمكن الانحدار كان نتيجة لتحول الجمهور لحكاوي التليفزيون المبهرة شديدة التواصل مع المتلقي مقابل السرد التقريري لغالبية برامج الراديو والانفعال الزائد لممثلي الاذاعة وتزييف الصوت المصاب بة معظم قارئي النشرة
سينمائيا فكر البطل الواحد كان نتيجة عكسية لمحاولات دفع نجوم نصف مشهورة للعمل سويا كفريق شباب وافلام المعسكرات والشواطئ، طبيعي ان كل نصف مشهور اراد الانفراد كما حدث بعدها في جيل احمد السقا وان كانت الثمانينات حملت محاولات كارثية للانفراد بالبطولة لممثلي الادوار المساعده في السبعينات مثل محمد عوض ،والاسوأ محاولة ليونس شلبي، تلتها سيطرة قطبي التنميط عادل والست المناضلة
ماتلاة لا اختلف فية معك فقط اضيف... دخلة الاوكورديون بتاعة حسن ابو السعود في فيلم خدعتني امراة مقابل المزيكا الراقية اللي بيسمعها حسسين فهمي تتبدل لحظة دخول عفاف شعيب في تلخيص راق للتناقض بين عالميهما
الاغاني كمان مفيهاش اضافة بس الحجار دة عاوز مناقشة لوحدة، خطة التواجدي التجاري وتفردة الجاهيني الفاجومي متلازم طيلة مشوارة
اعذريني كانت اول اغنية سمعتها لة بعد علي قد ماحبينا، واللي بتموتني بجد اغنية كان احساسي صحيح
انت بتسمي دي اطالة ؟ دة انا بقيت رغاية جدا جدا، مع الفرق ان اطالتك تحليل لوحدها
At 5:05 PM, محمد أبو زيد
بداية أنا أحييك على لغتك المتماسكة
ثانيا :فترة الثمانينيات جاءت كرد فعل طبيعي على التدهور الذي حصل في السبعينيات ومن قبلها أواخر الستينيات مع نكسة يوليو ، في اواخر السبعينيات ومع ما سمي بالانفتاح الاقتصادي ، أو ما يسميه إخوتنا الناصريين بالانبطاح الاقتصادي كان هنا كالجيل البرجوازي البرااجماتي الصاعد مع هجمة نقود الخليج والذي فرض ذوقه على كل شيء الثقافة والفن والسينما ، ولذلك ظهرت في هذه الفترة ، أواخر السبعينيات وبداية الثمانينيات ، أغاني أحمد عدوية وأفلام محمد عوض وسعدي صالح ويونس شلبي وعادل إمام الأأولى التي لم يكن لها هدف سوى التهريج ، ظهر في المقابل أفلام نادية الجندي التي كانتت تقدم مفهوم سينما اللحم ، والتي كانت تتعامل مع المرأة باعتبها معلقة في مذبح ، والمنتج هو الجزار ، والمشاهد العائد من الخليج ، بثقاقة الجواري هو المشتري ، راجت هذه الأفلام في سينمات الدرجة الثالثة في الوقت الذي كانت تهدم فيه سينمات الدرجة الأولى ، لدرجة أن شارع مثل عماد الدين فقد أهم ملامحه ،، وتحةلت سينمات بولاق أ[, ألأ‘لأأ ، لمرفأ للصنايعية الذين ينهةن يوما شاقا من العمل بالفرجة على " لحم " نادية الجندي ، وفي المقابل عاد المصريون النفطيون من الخليج بالفيديو ، فهناك لا توجد سينما ،ولكن يوجد فيديو ، وهكذا انتشرت ثقافة أفلام الفيديو ، وصناعة أفلام الفيديو رخيصة التكلفة والتي سميت فيما بعد بأفلام المقاولات ، تكرر هذا بشكل مقابل في الأغنية ، وفي الشعر والأدب أيضا ، ففي حين أغرق شعراء السبعينيات في التهاويم والفرار من الواقع ، إثر صدمة الهزيمة ، والتطبيع وكامب ديفيد ، وفي محاولة للاختلاف ، ورفض تسيد جيل الستينيات ، لكن كل هذا لم يصنع جيدا بل صنع غرابة ، الجيل التالي ، الذي ولد في هذه الأجواء ن وشعر بالهزيمة ، وبفقدان الانتماء في حالات كثيرة حاول أن يعود بالتجريب ن فأطلق يوسف شاهين تلاميذه في السينما ، ومن اختلف منهم ، مثل داود عبد السيد ، وانطلقت جماعة الجراد ، وإضاءة في الشعر ، وكانت هناك محاولات موازية في الأغنية لمنير وإيمان البحر درويش وعلي الحجار ، لكن حتى هذا الجيل لم يلبث أ، خفت أمام سطوة الواقع ، ما عدا الذين تحولوا منهم ، وففي الشعر هناك قصيدة التفاصيل ، وفي السينما انقلب عدد من المخرجين على أنفسهم مثل رلاأفت الاميهي واستعان بدماء جديدة أو محمد خان ، وهناك من فضل ترك الأمر برمته ، مثل علي بدرخان
شهرزاد
صعود الواطي ونزول العالي،، صح استبدال قيمي لصالح الطبقة الاجتماعية الجديدة اللي ظهرت كطبقة فوق وسطي فجة الذوق لاقصي حد
محمد الحلو تجاريا فاشل، ثروت احسن حاجة في التسعينيات انها ريحتني منة،، علي الحجار بقي دة دنيا تانية بس هو بيلف في مضمار برة السبق حرث في الماء برضة لانة لا تجاريا استفاد ولا طربا اكتمل
الافلام اوافقك فيها وان كنت مبرتحش لاصرار عادل علي نفس المتلازمة بتاعة قلة الادب والسياسة والدرس في الاخلاق اللي بيديهولنا في الاخر
بلاش التطويل دي علشان بازعل، انا مستمتعة برأيك اصلا
بجد بحيكى على المجهود الرائع ده
أنا عن نفسى هاتكلم عن الشعر الغنائى
أنا دايما شايف إنه فى كل مراحل مصر كان فيه شعر غنائى عادى و ردىء و جيد
من أول (إرخى الستاره اللى ف ريحنا) لحد (أنا هيفا) فى الردىء و من أول (قوم يا مصرى) لحد (خلص المع من عيونى) فى العادى
و من أول (يا حلو صبح ) (لحد أغانى جوليا بطرس) فى الرائع
ف ماتتشأميش أبدا الخير دايما موجود زى الهبل ما هو موجود
تصدقى بقى إن انا بقعد أفكر و استغرب لما ألاقى قدرة الفن عند الشباب وسط كل القهر و الظلم و السوداويه اللى إحنا فيها
عجبى على رأى عمنا جاهين
على فكره إدخلى على مدونتى و مدونة هيثم هتلاقى جديد
abdou basha
وانا كمان بحبها علشان ملخبطة بس مليانة تجديد، وتجريب، من منتصف السبعينات حتي المزيكا او خلينا نقول الاغاني مختلطة شرقي علي غربي ، الانبهار بعمر خورشيد ومجدي الحسيني واغاني الفرانكو اراب اللي كانت بائسة في الخمسينات وانطلقت بعدها، مايكل وماتنساش ساندرا دي كنت بستناها طول الوقت وباستحمل حلقات فريدة الزمر علشان ماكجيفر واغاني ساندرا
ميرسي يا جميل نكمل مناقشة لما تكتب البوست بتاعتك
محمد ابو زيد
ميرسي يا شاعر ..الخليج بيصدرلنا في الصيف سياح والسايح ميهموش هموم البلد اللي بيزورها ودة مش غلط زي جمهور المصايف عندنا السينما بتنقي اسوأ فيلم علي الاطلاق وتعرضة،، خدعة الفيديو والبيضة ولا الفرخة، مفيش افلام نعرضها فيديو نعمل افلام وبسرعة وحسب الطلب والطلب وقتها زي مانت قلت تمام يا تهريج يا لحم
التعبير دة قوي جدا جدا منك
عماد الدين حتي سينماتة اللي باقية اتسخطت، المسكينة كوزموس بقت 6 قاعات بس عاملة زي اوضة المرايا بتاعة الملاهي زوايا حادة ومثلثات تحسسك بالانقباض مش عاوز اشوف الفيلم بس اخرج منها
احساس الغربة زي ماقلت اتبدل تمانينيا بافراز واقعي لدرجة التسطيح اوقات وفانتازيا رأفت الميهي المجنونة وتعقل وتفاصيل -واة من التفاصيل- لعاطف الطيب و تجربة شادي عبد السلام
مبتكلمش عن ايمان البحر لاني باتضايق من غناة بشوكة وسكين واستعدادة الدائم للانسحاب او الانغلاق او اعادة نفس التيمات بعد كل غياب ،منير بيجرب اوقات عامل مساحة امان بس بيجرب، وعلي الحجار مزدوج وانت تختار اللي يعجبك بس علي الاقل هو بيحاول
مـحـمـد ابـو الـفـتـوح
اةةة تخصصك بقي
كل فترة فيها وفيها، علي الاقل التمانينات ماكانتش راكدة
جوليا دي حكاية لوحدها،، بمناسبة التمانينات فاكر مغنية اسمها أميرة ؟ طلعت فجأة واختفت بسرعة بس كانت جميلة اوي
دخلت وشفتنية نسيم
ورايحة عند هيثم دلوقتي
باي يا جميل
At 1:12 AM, هيثم محفوظ
متفق معاكى خالص إن فترة التامنينات كانت تجريب فى كل حاجه السينما الموسيقى حتى الرسم و الشعر ده راجه اساسا للتأثير اللى عمله الإنفتاح
بدئنا نشوف البيتلز و سينما أمريكيه أكتر.
أنا بس عايز أتكلم عن المزيكا شويه
بالفعل كانت مرحلةالتمانينات مرحلة تجريب و مرحله إنتقاليه حتى فى شكل الفرقه الموسيقيه فبأنا نلاقى فرقه فيها درمز و ألات بركشن (ألات مصاحبه إيقاعيه لاتينيه) و أورج و بيز جيتار و ليد جيتار بديلا عن الفرقه اللى فيها طباه و رق و طقم كمنجات كامل و فى التجريب(ياتصيب يا تخيب)يعنى الأصوات الخنيقه اللى كان بيعتمد عليها هانى شنوده فى شغله ده كان حدث و الأصوات و تكرار التيمات عند عمار الشريعى كان فكر مختلف.
بدايه التجريب فى رأى من حيث شكل الفرقه و تركيبة الجمله الموسيقيه و أسلوب الغنا بدأ من عند محمد نوح و يليه محمد منير بحدوته مصريه اللى كانت فلسفه و فكر جديد خالص سواء فى طبيعة الكلام أو اللحن و التوزيع.
حميد كان جاى من ليبيا بموسيقته بفولكلوره اللى قدر يدمجها مع طبيعة الموسيقى المصريه و ده لقربه من منطقه فى الصحرا الغربيه إسمها (أولاد على)فقدر يعمل موسيقى بجد شكلها جديد أنا شخصيا معاها.
بالنسبه للشعر فأنا مختلف معاكى خالص
فترة التمانينات كانت من أجمل فترات الشعر بشكل عام يمكن ده كان لتقليد محمد منير بس بجد فيه أسامى فى الشعر الغنائى مهمه جدا زى عبد الرحمن أبو سنه -وائل هلال-مجدى النجار-عادل عمر-مجدى نجيب و طبعا الراحل العبقرى عصام عبد الله يعنى مثلا حميد يقولك فى أغنيه من الأغانى عودك لسه على خضاره شلبك قلبى ف أوتاره أو حتى عمر دياب و يلا العجب ياطير يا متغرب بيتك الاخضر قرّب
فى النهايه مش عايز أطول عليكى أكتر من كده و متهايألى التعليق ده ينفع بوست لوحده
At 3:14 AM, أحمــــــــدبــــــــــلال
أنا أشارك شهروزة تعليقها
متوافق مع فكرتى
بس برضه مقدرش أنكر ان السينما كانت مصابة بتخلف عقلى واضح و مدمرة رائعة للمواهب الجديدة لأنها كانت معتمدة على النجوم الموجودة بس
و الغنا كان بينشأ من جديد صعب أن جيل أتربى على حليم و ثومة يتحول فجأة الى منير و دياب و الحجار
أنا بحب الراديو بالرغم من وجود وسائل أذاعية مرئية أكثر جذباً
و أؤكد أن أى دولة بعد تغيير سياسى مثير و جذرى بهذا الشكل طبيعى من أننا نلاقى تغيير جذرى فى كل وسائل و أساليب الحياة
beholder
هارد علي البارت بتاعي بس
ميرسي ولو ينفع تقوللي الاختلاف يبقي حلو
مكملتش قراية طيب لو دخلت تاني تقرا الكومينتس اقرا كومينت قلم جاف
علو صوت اللاشئ معاك، بس مش شايف اننا بقي عندنا خطيين متوازيين دلوقتي؟ يعني انحطاط دي مصيبة وانفتاح دي مصيبة تانية بس في خط تاني ابتدي يظهر انت بتتكلم عن الاغاني غالبا بس في كل المواضيع اللي كتبناها في خط موازي جاد ومحترم ابتدا يتحفر
sure it might get worse, but with a parallelism of good it might get balanced
هيثم
البيتلز .. متنساش بقي جورج مايكل وبينك فلويد
موضوع الفرق الموسيقية دة حكاية تانية،، بس التوسع المزمن في تأثيرات الكيبورد وحميد لما اخد راحتة مع سونار وابتدا يجرب استغني مثلا تماما عن الكمان و كتير بعدة قلدة واستغنوا عن الالات الحية اصلا لصالح السكوينسر وتوزيعات عاكف المليانة تصفيق وتصفير وحاجات عجيبة،، وصوت الاراجوز اللي مش عايزة اتكلم عنة علشان اعصابي،، اغنية عاطفية او بتحاول تبقي زي اغنية داني لايهاب توفيق سنة 90 وبعدها اكمني يرد علية اراجوز !! الشعر بقي مش كلة وحش طبعا بس وطنيا مثلا اتدمر اغاني المناسبات سيئة جدا جدا وان انصلح حال اغاني الاطفال، الشعر العاطفي اتصلح الي حد ما وانقسم طرف لايمان البحر ومنير وعلي ومدحت صالح اوقات،، وطرف سئ في الغالب للباقي
انا فاكرة أغنية اجيلك من ورا الاحزان بتاعة علاء وحميد
طيب فاكراغنية لهشام اتعملها توزيعين - كان واحد منهم لحميد - اسمها انا حلمك الاغنية دي بسيطة ورقيقة ونقية بجد انا فاكرة انة علي السيوفي بس مش متأكدة
المشكلة يا هيثم ان كل تعليق منكم ينفع يبقي بوست لوحدة وكل واحد عندة جوانب بيعرف عنها كل حاجة وبيعرفني حاجة جديدة
soosa
ميرسي يا جميلة فعلا أكثر من استفاد برامج ومسلسلات واوبريتات الأطفال
وتحياتي ليكي
مـفـلـس
واحد أهبل !! ولا كاني سمعت حاجة
مفيش فلوس قبل ماتعالج القطة، ياااة اية الدكاترة دي
أحـمـد بـلال
وانا متفقة معاكم :)السينما اتبهدلت في السبعينات في نصفها الثاني وافلام لبنان اللي من غير هدوم وافلام المعسكرات والشواطئ
بس مش فاهمة لية بتقول ان التحول من ثومة وعبد الوهاب جة فجاة كان في مرحلة وسطية من مطربي السبعينات السيئين فعلا وشوية تجريب من بتوع بليغ مع عفاف راضي دلوعة السبعينات
يعني كان في انتقال متدرج لحد ما
At 2:21 AM, أحمــــــــدبــــــــــلال
مانقدرش نقول أن التحول جه تدريجى بالتجارب البسيطة دى
و بعدين أنا بحس دايماً أن زمان كان الناس لازم هاتحب المغنيين دول علشان مافيش غيرهم
لكن دلوقتى مشروع مغنى لكل مواطن بيغنينا عن كده
على فكرة مابحبش صوت الاراجوز فى الاغانى
و أما السينما فحدث و لا حرج
لبنان انتجت كمية أفلام بأبطال مصريين تحوى مشاهد خارجة بالهبل
فيلم حمام الملاطيلى لصلاح أبو سيف على ما أتذكر و بطلته شمس البارودى كان بالنسبة للشعب المصرى كارثة و تحولت البطلة بسهولة الى نجمة أغراء للعرى المثير و الحوار المفتوح فى الفيلم
لكن أيامها ماكنش فى أنفتاح الفترة دلوقتى علشان كده الشعب المصرى غالبيته لم يسمع بالأفلام اللى تم أنتاجها فى لبنان و رفضتها الرقابة المصرية من العرض
أرى أن فيلم مثل أعظم طفل فى العالم لرشدى أباظه و ميرفت امين و هند رستم أكثر وقاحة و وضوح من حمام الملاطيلى
الموجة التي أصطلح على تسميتها الواقعية الجديدة في السينما ظهرت في الثمانينات وليس صحيحا أن نتاج تجربتهم ظهر في التسعينيات
ليس عاطف الطيب وخيري بشارة فقط ، بل أيضا محمد خان وداود عبد السيد
وأفضل أفلامهم وتجاربهم عرضت في الثمانينات منها الطوق والأسورة ، أحلام هند وكاميليا ، الصعاليك ، البريء ، سواق الأتوبيس ، الحريف
ولكن هذه التجربة شبه انحسرت في التسعينات في محاولات ساذجة لتحدي شباك التذاكر فجاءت النتائج مخيبة للآمال على غرار آيس كريم في جليم وقشر البندق ومستر كاراتيه وغيرها
أحمد بلال
انت مش معترف خالص بجيل وردة ؟ دي كان بيتأرخ بتاريخ نزول اغنيتها :) وبعدها الحرب الباردة بين عزيزة جلال وميادة الحناوي وشوية ناس بعدهم زي عماد عبدالحليم وعدوية وناس تانيين ملحقوش يتشهروا بس غيّروا لحد ما
حمام الملاطيلي دة بيفكرني بعمارة يعقوبيان حماس غريب من صلاح ابو سيف للرواية المكتوبة - مش فاكرة اسم الكاتب - واداهها لمحسن زايد كاول عمل سينمائي لية والناس اتخضت صقفت حبة وبعدين نسيت ،، عموما احسن ان 90% من الحاجات دي موصلتش وان كانت ميلودي افلام مصرة نجيب افلام وقحة طول الوقت من باب التوفير ممكن
yasser
انا آسفة لو انت بتحبة واتضايقت،،اديلي اغنية هادفة وقوية بان فيها صوتة
انا كنت باقفل التليفزيون كلة لما يطلعلي يقول " اتقابلوا ناس كتير " وبعدها علي سهوة علي سهوة بتاعتة اما علي ايدك اتعلمنا دي مكانتش بتضايقني اوي علشان لحنها قريب لاغنية كنت باسمعها من صحاب لينا من السويس فارتبطوا الاتنين عندي لدرجة اني اكمل اغنيتة باغنيتهم اوقات
film 69
أستاذ احمد،، انا اللي كتبتة بالحرف ان نتاج التجارب ظهر في الستعينات واضحا ناضجا،، قصدت ان الافلام وقت عرضها بتبقي اكاديمية اكتر مدخلتش البيوت وعقول الناس في الشارع بالدرجة الكافية فقط متذوق مثلك ملم بفن السينما يمكنة التذوق أتذكر جيدامشاهدتي الأولي للطوق والاسورة في منتصف التسعينات !! - اتاخرت شوية - كنت اصفق كاني بمسرح حتي نسيت البحث عن سنة الانتاج وازعجني انة كان موجودا ولم اسمع بة!! الافلام التي تحدثت عنها بعد لم استوعبها اصلا فلا هي تجارية ولا هي واقعية هي مسخ سخيف وسط بين هؤلاء وهؤلاء
ملحوظة : باحاول اكتب بوست قصير مش هاقدر اكتب كل الامثلة اللي انا عاوزاها علشان كدة اشرت بس للطيب والميهي وخيري بشارة من باب فتح الباب وليس القصر
فيلم 69: أذكر بأن الكيت كات ، وهو الذي حقق النجاحين الفني والتجاري لداوود عبد السيد عرض في 1992 على ما أتذكر..
كما أن تسعينيات الطيب مست أماكن لم يدخلها في الثمانينيات ، فباستثناء كتيبة الإعدام (أردأ أفلام الطيب) كان أكثر جرأة في مواجهة الفساد الأمني (الهروب) ، والسياسي (ضد الحكومة) ، كما قدم عاطف الطيب نجيب محفوظ (قلب الليل)...
فقط خان وبشارة اللي خرجوا من اللعبة في التسعينيات .. وجاءت أفلامهم مخيبة ولا تعبر عن فورانات الاسمين السابقين ..تذكروا بدايات بشارة..
هو كل عصر وله ظروفه يعنى حميد اول ما ظهر كان حاجه خرافه بس مع تطور الايام والسنين الموضه بتقدم وفيه اللى بيواكب الموضه زى عمرو دياب وفيه اللى بيقفل دماغه ويقول ده لونى اللى بحبه زى على الحجار
اما موضوع الراديوا فده بيعكس وضع مصر تلاقى المذيعه من زمااان وهى اللى ماسكه البرنامج والناس تكبر وتعجز وتموت وهى اللى ماسكه البرنامج وصوتها يتعرش وتجيبلنا الضغط وهى اللى ماسكه البرنامج نفس نظام سى السيد اللى اجيال اتغيرت عليه وهو زى ماهو ف مكانه والحدق يفهم