Name: Saso
Location: Egypt
About me: If you are here then read it till the end. I'm an ordinary Egyptian girl, with lots of concederation of my country and my Dearest contenent Africa. I love million thing hate million thing wanna change million thing. This love-hate relationship is attending with me all over my life. I'm a GEMINI with all the cool sides, bad sides, funny sides and loony sides of a gemini
تلعبوا معانا
Finding Neverland
|
|
 |
 |
 |
الآن، بعدكِ... عند قافية مناسبةٍ
ومنفى، تُصلح الأشجارُ وقفتها وتضحك
إنه صيف الخريف... كعُطلةٍ في غير
موعدها، كثقبٍ في الزمان، وكانقطاعٍ
في نشيدِ
الآن، بعدك... عند قافية ملائمة
ومنفى... تُصلح الأشجارُ وقفتها وتضحك
أَشتهيك وأشتهيك وأنت تغتسلين
عن بعدٍ، بشمسك. إنه صيف الخريف
كعطلة في غير موعدها. سنعلم أنه
إنه صيف الخريف يجيء من وقت إضافيٍّ
فصلٌ يدافع عن ضرورته، وعن حُبّ
الآن، بعدك... عند قافية ملائمة
خرافيّ... سعيدِ
الشمس تضحكُ من حماقتنا وتضحك
لن أعود ولن تعودي
محمود درويش
sharing folder يمكن يبقي ذكري
الدستور المصري
انـي هـويـتـك قـد جـري نـهـر ولـسـوف يجري بـاسـمـك الـنـهـر ايـاك ان تـتـراجـعـي لا لـن يـجـدي الـتـراجـع فـالـهـوي ... قـهـر عـبـد الـعـزيـز شـرف
أنا لا اطيق التنميط وأكرة العبارات من نوع انجليزي بارد وأيرلندي سريع الغضب وفرنسي عاطفي وما الي ذلك.. لكني حين أنظر في الوجوة أبحث عن الملاط الذي ملأ تجاويف الجدار المصري فمنع احجارة من الانفصال، فنحن خليط من رمال عدة صنعت حجرا فريدا في الصلابة .. بصرف النظر عن الخصائص الشخصية لكل فرد، فانا أتحدث عن خصائص المزاج، الذكاء والطبع.. الشخصية المصرية تكونت عبر تراكم الحضارات المصرية فكل حقبة تاريخية كان لها تأثير ما .. فراعنة، رومان، يونان، أقباط عثمانيين وحاليا مرحلة الحداثة عديمة الطابع اللهم إلا السوقية للأسف
هل هناك ـ بالفعل ـ خصوصية لنفسية الإنسان المصري؟؟
اعتقد نعم ببساطة المصري يتكون من عجين تتمازج فيها مكونات كثيرة متنافرة ومتناغمة متقاربة ومتباينة، تاريخ وحضارة، سياسة وعلاقات داخلية وعربية وزاد عليهم التطبيع، طريقة خاصة في التعبير، لغة جسد، التلويح بالأيدي، طريقة الكلام، الصياح، الصراخ ، إلقاء النكت، النواح ، الحزن الشفاف المتأصل في المواويل ، العنف بكل أشكاله، الطيبة والسماحة، التوتر اليومي الذي بالفعل أو كاد أن يصبح عادة، ، التواجد والهجرة، التجاعيد التي ظهرت على وجه الشباب، الميل للسوقية وكل ما هو فج للأسف ، انعكاسات التغيرات في مظاهر الشوارع والنجوع والقرى، الأطباق الهوائية اللاقطة وهوائيات التلفزيون
وبلدنا ع الترعة بتغسل شعرها.. يعني مصر فلاحة؟
مع اني لست من المغرمين بفكرعبد الناصر لكن لا انكر انة من أكبر منجزاتة بعث الشخصية المصرية من جديد بعد عهود من طاعة أولي الأمر ايا كانوا، فالمصري أليف الطبع وميال لامتصاص ثقافة الوافد كثقافة موازية - وليست بديلة - ومع تعرضة لعشرات الغزوات امتزجت دماؤة وأفكارة بثقافة المحتل ووسط هذا العالم المضطرب بالأفكار والأيديولوجيات، لم يستورد جمال مبادئ من خارجها.. وإنما استلهم الشخصية المصرية فأدرك أن الرأسمالية لا تصلح لنا ولا البروليتاريا ( كشعب معظم نشاطة زراعي ). كذلك أدرك ان المدينة ليست أبدا تعبيرا عنا، التعبير الحقيقى عن شعبنا هو القرية فاحتفي بالفلاح مما أكسبة شعبية كاسحة لم ولن يبلغها غيرة وان اختلفنا علية
ثم جاءت هزيمة يونيو ( اسم الدلع نكسة ) و كسرت كثيراً من الأحلام، انفتاح السبعينيات الذي أعاد رسم الخريطة الاجتماعية المصرية والهجرة إلى الخارج، وما استتبعته من تغيير لأنماط الاستهلاك وانقلاباًً في منظومة القيم ليست موضوعنا الان
لغتنا هيا هيا ؟
اللغة الشعبية المصرية .. تعكس قيم و حكمة وفلسفه المصري في عبارات سهلة الحفظ والتداول واقعية ودقيقة في التشبيه والكناية في عبارات فيها الكثير من الثراء ، الناتج عن النحت والاشتقاق من لغات أخرى وثقافات أخرى قريبة منا، أو ممتزجة بنا أو ربما إلى مزاجية الشعب المصري وما تنطوي عليه هذه المصطلحات من دلالة يندر أن نجدها بهذه الدقّة في أي عامية أخرى عربية أو لاتينية
بالطبع في الثلاثين سنة الأخيرة، حدث نوع من الإغتراب اللغوي لصالح اللغات الأجنبية خاصة الإنجليزية الأمريكية، وظهر ذلك بينًا على المحلات وفي إعلانات الشوارع والميادين وكذلك صفحات الصحف، كما حدث خلق لمفردات جديدة بالاضافة الي المصطلحات العربية الصرفة والفرعونية كذلك الممتزجة بمفرداتنا اليومية
طبعنا كدة
المصري انبساطي بطبعه وقد يكون انبساطه هذا نوعا من الحيل الدفاعية مثل الإنكار فقد يضحك على المحزن ولا يبالي بالذي يدعو للترقب والحذر ، عاطفي في آماله وأحلامه، رومانسي جداً في حبه لمصر وكأن مصر هي الكون كله، أو هو يحاول التمسك بهذه الرومانسية يحب اجترار أحزانه وأفراحه ويخشى الزمن وتقلباته ، يغني مع المغني، يرقص مع الراقص، يبكي مع النائح، يحتضن الآخر ـ غير المصري ـ لكنه لا يتمكن من أن يغفر له الخطأ إذا كان في حق مصر ومكانتها، كل الشعوب تعتز بأوطانها، لكن المصري بشكل عام له خصوصية في مفرداتة في المواويل في تقديسة لقيم الاسرة والوطن والعرض فحين يقول الرواي سيرة ما لا تنقضي السيرة الا وسلم علي نبينا الهادي ألفا ونصح مريدية بأن أهلك لا تهلك والجنة من غير ناس واستودوا تستحبوا ... كذلك في بناءه للسد العالي والأهرامات، للأوبرا والقناة، في مجرى العيون والقلعة، و أعمال الصبية في الحرانية، وكل ما حولنا سنجد المصري الذي أبحث عنة ممتزج بالجماد لة طابع وان كان ليس طرازا محددا لكنة طابع ملئ بالتفاصيل
| Permalink |
-
رابسو .. هو فيه حد زي رابسو واللي جابوا رابسو .. دة اللي بينضف عقولنا من التفكير والحاجات البطالة .. اللي بياهلنا هو وابو الانس لدخول الالفية الجديدة، والصم في الثانوية وحب اصالة وكراهية نانسي وهيفا والحفظ علشان دخول كليات القمة وجمعية شباب المستقبل..
نفسي اللي يمسك الوزارة يبقى رابسو ينضف الوزارة من الفساد والمناهج من التخلف ويعلم الاجيال الجاية حاجات تنفعها مش يعلمها الادب .. -
At 7:25 PM,
abderrahmanازيك يا ساسو..؟
على فكرة البوست ده كان مفاجأة ليا
كلام جميل
ان حد بيفكر في أمور أولية زي شخصية المصري وجذورها، ده أكيد انسان مهتم بالبلد دي
**
أنا عن نفسي بتمنى انه يكون فيه مشروع لدراسة الشخصية المصرية تشترك فيه مختلف العلوم الإنسانية.
لإن كل شعب بيكون ليه ثوابت (سلبيات وإيجابيات) والنهضة بتبقى بالصدام مع السلبيات المتجذرة
**
بالنسبة للفلاح المصري
ساعات بحس إن مصر يجب إصلاحها من الريف والقرى، لإن فيه قرى - إن مكنش أغلبها - عايشة بنفس الأسلوب اللي كانت عايشة عليه في ادارة المجتمع من مئات السنين .
**
بحييكي على البوست ده . -
مسخ الريف بدأ من الستينيات وليس السبعينيات ، عندما طمح الريف في أن يكون ريفاً بخدمات مدينة كاملة .. ولم يظهر ذلك إلا في السبعينيات بعد أن سافر أبناء الريف للعمل كعمال في دول الخليج في السبعينيات والثمانينيات..
بالنسبة للمعمار كل حاجة بدأت في النازل من أول القرن اللي فات ، معمارية الخمسينيات أقل كتير مثلاً من الطراز الغربي اللي كان سايد في حتت زي مصر الجديدة ، والستينيات والسبعينيات أقل ..وهكذا ..
والغريب إن من أجمل المدن المصرية هي المدن والمناطق اللي خططها أجانب ، سواء مصر الجديدة في القاهرة ، أو بورفؤاد مثلاً في بورسعيد .. لما تدخليها حتحسي بتخطيط واضح وشوارع واسعة ومنظمة في أولها .. أما اللي اتبنى بعد كدة فتلك قصة أخرى!
زي ما قلت .. السفنجة بتاعتنا بعافية ، لإن قدرتنا على امتصاص الثقافات اللي مرت علينا قلت ، وبان كدة كمان في تصميمات البيوت والشوارع وتخطيط المدن بالذات .. زمان كنا خليط .. بازراميييت على رأي التراكوة إن كانت كدة بالتركي.. ما عدناش في أبنيتنا بنعرف نعمل الخلطة دي .. وإن حصلت .. بتبقى "خلطة" وندمان عليها! -
قلم جاف
يمكن أنا حسيت بالتدهور في السبعينات لما ابتدا الفلاح يعرف طابور العيش
المنحني كلة نازل فعلا معمار ولغة وصوت عالي
هازوّد علي الاماكن اللي خططها أجانب وسط البلد.. شكل الشوارع والمسافات غاية في الذكاء مش غباوة الشوارع الضيقة وكل شوية نوسعها وطالعة لفوق تلم المطرة زي الجيزة والهرم والكارثة اللي اسمها المقطم
لأ الأيام دي للأسف في ميل للسوقية قال يعني شعبية.. للمكعبات المصمتة او الزخارف المحشورة من غير اي داع غير بقي الطول والقصر
احنا مبقاش عندنا اتقان.. ضمير وتفاصيل علي قد فلوسهم شعار الالفينية -
هاي ساسو
الكلام اللي انت قلتيه مظبوط ..بالذات العنف و التوتر الدائم و الميل للإسفاف وكمان الإنتماء الشديد للإسرة ..بس متهيألي كمان من اهم خصائصنا التناحة..احنا بنتنح حلو قوي متهيألي أكتر من أي حد تاني
لكن موضوع أصولنا ده اللي شاغلني من زمان يعني أنا دايما باسأل نفسي هو انا لو تتبعت أصولي هاوصل لإيه للعرب و الا للفراعنه و الا يمكن الهكسوس؟
تصدقي بالله .. إنتي حكاية لوحدك .. ورا كل الكلمات البسيطة والتلقائية في تدويناتك السابقة تلاقي كلام شديد العمق وبيفتح على شوارع تستاهل الكلام والحديث على حق..
مالكيش حل بجد..